الأحد، 18 يوليو 2010

انا وام فادى الجزء الثانى

انا وام فادى الجزء الثانى
بعد أن تأكدت من نومه .. قمت اتفقد غرف النوم .. أريد أعرف وين أم فادي .. هيه نايمة ولا صاحية .. لها أكثر من ساعة ما سمعت حسها .. أول غرفة واجهتني هي غرفة النوم .. باب الغرفة كان مفتوحا على مصراعيه .. يا لهول المنظر .. شاهدت أم فادي نائمة على السرير شبه عارية الا من شلحة نوم خفيفة لا تكاد تغطي الى منتصف فخذها .. بصراحة عليها جسم يطير بالعقل .. وعليها فقحة تهوس .. عدت الى أبو فادي .. شفته نايم وقد زاد من شخيرة .. قلت الرجال ما راح يصحى .. اتجهت ثانية الى غرفة النوم .. يبدو أن أم فادي .. حست فيه .. غيرت من وضعية نومها فانبطحت على بطنها .. ماده رجلها اليمنى ، وعاطفة رجلها اليسرى باتجاه ركبتها اليمنى .. المهم الوضع مغري جدا .. قضيبي اشتد وتصلب من المنظر .. قلت ما أعتقد أنها تنام بالوضعية هذه وعند زوجها ضيف يتردد على الحمام ، وطريق الحمام يمر بغرفة النوم ، وكمان مخليه باب الغرفة مفتوح .. أي أتفرج يا مار على المنظر .. هذا جعلني أفكر في الاقتراب منها .. مشيت على أطراف أصابعي حتى وصلت جوار السرير .. بيد مرتجفة حاولت لمس مؤخرتها المكورة والمتجهة ناحيتي .. جاستني بعض المخاوف من أن تصرخ من مفاجئة لمسي لها ، وتحدث فضيحة وأنا في غنا عنها .. صممت على خوض التجربة وليكن ما يكون .. فالمرأة شبقة جنسيا ونظراتها الجنسية لا تخفى على من لديه خبرة بالنساء .. مددت يدي ثانية بشجاعة أكبر .. لمست مؤخرتها .. لم ألقى أي ردة فعل .. تماديت أكثر .. حركت أصابعي على أردافها ، استمريت في ذلك حتى وصلت الى ما بين فلقتيها .. تحركت هي قليلا وأصلحت من وضعها مع تنهيدة توحي بأنها مستغرقة في النوم .. خشيت من حركتها المفاجئة .. سحبت يدي .. أعدتها ثانية بأكثر جرأة .. بدأت في القبض الخفيف لفلقتيها .. لم ألقى أي ردت فعل .. زدت من قوة القبض على الفلقتين بكلتا يدي .. أعطتني شعور بأنه يمكنني أن أتمادى الى أبعد من ذلك .. وضعت أنفي بين فلقتيها أتشمشم عبقها .. مددت يدي أتحسس منابة شعرها من الخلف .. تأكد لي بأنه بامكاني أن أفعل أكثر من ذلك .. أخرجت قضيبي المنتصب فوضعته بين فلقتيها .. دسست يدي بين فخذيها لأصل الى موطن عفتها فألفيته مبتلا .. قلت المرأة متفاعلة .. سحبت قليلا رجلها اليسرى لأجد متسعا لاختراق قضيبي ليصل الى كسها هي بدورها أصلحت من وضعها فسمحت له بالتسلل الى أبواب كسها .. برشت مدخل كسها المبتل .. أصدرت بعض التأوهات الخفيفة التي لا تكاد تسمع .. ضغطت قليلا فاخترق قضيبي فوهة فرجها حتى استقر ثلثه الأول في العمق .. كان كسها ضيقا الى حد ما مقارنة بكبر عضوي وسماكته .. أحسست بدفئ ولزوجة كسها .. هذا أثارني ، مما جعلني أتجه الى عنقها وأمتص والحس شحمات أذنيها وأقبل خدها الأيسر .. أحسست بأنها رفعت مؤخرتها لتسمح له بالتوغل بشكل أكبر في أعماق كسها .. أنا بدوري دفعته ليتسلل حتى أحسست بأنه استقر في أعماق رحمها .. هي بدأت تصدر تأوهات مسموعة ، وكأنها تستحلم .. أنا زدت من وتيرة نيكها وتقبيلها .. هي بالمقابل زادت من حركاتها الانفعالية الحذرة .. أستمريت أنيكها بعنف أكبر .. هي بدأت ارتعاشتها الأولى .. رددت أسم زوجها كأنها توحي لي بأنها تستحلم بزوجها .. قالت : أبو فادي نيكني .. شو حلو زبك .. نيكني دخيلك .. قلت : الحرمة جاهزة ورغبانة بس مستحية تردد اسم زوجها .. قلت لها : أم فادي أنا سعيد مو أبو فادي .. ما ردت علي الا بتأوهات شهوة .. آه .. آه .. أبو فادي دخله .. ما تخلي أشي .. دخله كله .. استمريت أنيكها قرابة نصف ساعة .. ما ألذ النيك الجانبي بهذه الصورة وخاصة مع واحدة عندها جسم مثل أم فادي .. هي بدأت ارتعاشتها الثانية .. من حرارة كسها وحرارة نيكها وتفاعلها أنا أيضا تجاوبت معها ، فقذفت في كسها .. هي أحست بالدفقات .. زادت تلم كسها وفلقتيها .. قالت منفعلة .. شو حلوة طعمات حليباتك يا أبو فادي في كسي ، ورفعت رأسها لتنال مني مصة في فمها .. سحبت زبي .. وتقدمت الى عند فمها .. قلت أم فادي .. مصي زب أبو فادي .. أخذته بحركة تمثيلية ودفعته الى فمها تمصه بكل شراهة .. قالت : ابو فادي زبك مئوم وكبير اليوم شو عامل فيه ...؟ قلت لها : هذا الزب بده يبسطك الليلة .. سحبت زبي من فمها .. لبست الوزار وذهبت الى الصالة لأتأكد من بقاء أبو فادي في نومه حتى أواصل ما بدأت .. فعلا ألفيته كما تركته في سابع نومة .. عدت الى أم فادي ووجدتها قد عدلت من وضعها ، فنامت على ظهرها ، وفاتحة ما بين فخذيها .. مباشرة بركت بين فخذيها فبدأت ألحس لها كسها ومص بضرها .. هي يبدو أنها نظفت كسها بمحارم ورقية من نيكتها الأولى .. استمريت الحس لها حتى تشنجت وقالت : دخيلك أبو فادي .. نيكني .. لبيت الندى .. وضعت زبي المنتفخ بين فخذيها .. اتجهت صوب رأسها وصدرها .. فاركا بقوة صدرها ولاثما وماصا لشفتيها .. هي باعدت بين فخذيها حتى انسل الى رحمها .. رفعت وسطها لتبتلع أكبر قدر منه فكان لها ذلك .. أحسست بأنه توغل الى الأعماق .. هي تأوهت وقالت : أبو فادي حرك لي اياه شوي .. نيك لي كسي .. بدأت حركة النيك الفعلية .. فاستمريت أنيكها نيكا مبرحا قرابة الساعة حتى أني شعرت بأنها ارتعشت لأكثر من ثلاث مرات .. في المرة الأخيرة تجاوبت معها ولكن قبل القذف أخرجته فتوجهت به الى فمها ، وقلت لها يالله يا لبوة أحلبي زب أبو فادي .. التهمته وغرسته حتى بلعومها .. بدأ يقذف حممه .. بلعته بالكامل ، واستمرت تمصمص فيه حتى أفرغته .. وكالعادة لبست وزاري وذهبت الى الحمام ثم الى أبو فادي ، فوجدته أيضا نائما .. عدت الى أم فادي ، فلم أجدها على الفراش .. سمعت حركة في الحمام .. من المؤكد أنها ذهبت لتنظف نفسها من نيكتين معتبرتين .. لكي لا أحرجها بقيت بالقرب من أبو فادي أتلذ بشخيره الموسيقي .. سمعت صوت الحمام ينفتح .. بعد قليل عدت الى أم فادي ولقيتها مبطحة على بطنها تماما .. قلت أكيد تباني أغير الوضع ، وأنيكها من الطيز .. با لروعة منظر طيزها مثل أطياز بنات أغنية البرتقالة وأحسن .. بركت فوقها مسجت لها ظهرها ثم انتقلت الى أردافها .. قشعت ما كان يستر فلقتيها من الشلحة .. فعلى ضوء سراج النوم الخافت تراءى لي جمال وبياض طيزها .. أغراني .. ففركت اليتيها بكلتا يدي مع فتح فلقتيها بين حين وآخر .. هي يبدو أنها متفاعلة مع حركاتي المثيرة .. رفعت مؤخرتها ودست وبشكل خاطف وساده تحت سرتها لترفع مؤخرتها .. فتحت فلقتيها لأستنشق عبق رائحة مؤخرتها المثيرة .. كررت عملية الاستنشاق عدة مرات .. قلت ما أحلى ريحة طيزك يا أم فادي .. وينك من سنة .. قالت : أبو فادي دخيلك الحس لي طيزي .. قلت : رجعنا لأبو فادي .. لحد ها الحين منتي دارية أني سعيد جاركم .. تحلمين ولا تمثلين ..؟ مديت لساني الى خرم طيزها بدأت الحس لها وهيه مستانسة .. قالت : أبو فادي لحس لي أكثر نيكني بلسانك في طيزي .. استمريت أنيكها بلساني الى حد ما حسيت أنها جاهزة .. أردت التأكد من تقبل فتحتها لقضيبي .. أدخلت أصبع فدخلت بسهولة ثم الثانية والثالثة فانغرستا بيسر دون مقاومة .. قلت احتمال تتقبله .. استمريت أمسد لها طيزها من الداخل بأصابعي .. شعرت بأنها استلذت بذلك من أصوات شهوتها .. أخرجت أصابعي لأغرس قضيبي محلهم .. وضعته على فوهة طيزها .. بللت طيزها من افرازات كسها .. حاولت دفعه فانزلق رأسه فصرخت صرخة مدوية من الألم خشيت أن يستيقظ أبو فادي على اثرها .. قالت : أبو فادي شو فيه زبك كبير اليوم يعورني بطيزي دخيلك طلعه .. طلعته .. قالت : حط له شوية كريم بلكن يدخل .. وضعت كريم على الفتحة ورأس القضيب .. وضعته ثانية على فوهة خرقها .. دفعته أنزلق حتى ثلثه ، الا أنها صرخت بشكل أكبر من شدة الألم .. قالت : دخيلك أبو فادي .. طلعه .. ما بدي .. زبك اليوم .. بيوجعني .. طلعه وفوته على كسي .. أنا تركته لبرهة .. فحرارة ولزوجة طيزها أثارني وجعلني في قمة اللذة فلم أتمالك نفسي حتى بدأت القذف .. دفعته قليلا .. صرخت .. طلعه أحسه با يشقني شق ، وبيحرقني .. طلعه .. سحبته بعد أن أفرغ ما بمحتواه .. الا أنه ظل منتصبا .. فرفعتها من وسطها لأجعلها مطوبزة .. دسيت قضيبي بعنف المنتقم في كسها .. هي استبشرت بذلك فالعنف في نيك كسها أهون لها من ألم توغل هذا المارد العملاق في طيزها .. استمريت أنيكها بعنف وأنا مستمتع برؤية فتحة طيزها التي لم أستطع الاستمتاع بها هذه الليلة .. هي كانت مستمتعة جدا وكانت تردد باستعباط اسم زوجها .. أستمريت أنيكها حتى قريب الفجر .. ذهبت الى الحمام فشخيت ونظفت نفسي .. وعدت الى غرفة النوم فارتديت ملابسي ، فهممت بالمغادرة الى غرفتي ولكن شعرت بأنه من الواجب أن أوقظ أحد أفراد الأسرة حتى يفتح الباب ومن ثم يغلقه .. فاخترت ايقاظ تلك اللبوة .. خرجت الى خارج باب غرفة النوم ورديت الباب قليلا .. طرقت الباب عدة طرقات .. قالت : مين .. قلت لها : سعيد جاركم .. قالت أهلين سعيد .. لحظة من فضلك .. نهضت لبست روب ثقيل لتغطي جسدها العاري ، فظهرت لي .. قالت : أهلين سعيد .. شو نمت هون .. وين أبو فادي ..؟ منه في الأوضة عندي .. قلت أبو فادي نايم بالصالة .. قلت لها أستأذن بار وح على غرفتي .. قالت بكير .. أعمل لك فطور وشاي .. قلت ما له لزوم .. قالت : براحتك .. مثل ما بدك .. قلت لها : لو سمحتي أفتحي لي الباب .. سارت أمامي باتجاه الباب وأطيازها تتراقص أمامي .. قلت لها : انشاء الله ما أنزعجتي من نومتي عندكم .. قالت بالعكس البيت بيتك في أي وقت .. قلت المهم مستانسة .. تجهم وجها من السؤال .. قالت من شو مستانسة .. قلت من نومتك بدون شخير أبو فادي .. ضحكت وقالت : شخيره بينزعجوا منه الجيران مو أنا وبس .. خلاص أنا اتعودت عليه .. على فكرة سعيد .. يوم الأثنين بدي أنظف ورتب لك الغرفة .. ما تنسى تعطي المفتاح أبو فادي .. قلت لها نسخت لكم نسخة وأعطيتها أبو فادي خلوها معكم .. قالت : زين .. ماتنسى يوم الاثنين .. قالتها ونظراتها وابتسامتها تكشف كل تمثيل بدر منها تلك في مساء ليلة الاثنين ف*** في فكرة جهنمية .. قلت الحرمة أكدت لي موعد يوم الاثنين ، من المؤكد أن ابتسامتها ونظراتها الجنسية تعرض علي انتظارها بالبيت .. في الصباح قررت عدم الذهاب الى الكلية .. في تمام الساعة التاسعة احسست بأحد يفتح الباب .. لا شك بأنها هي .. عملت نفسي نائم .. هي دخلت وأغلقت الباب .. رأتني نائم .. قالت يا لهوي سعيد ما راح الكلية .. بدأت توقظني من النوم .. سعيد .. فوئ .. الساعة بقة تسعة .. ما عندك كليه .. استيقظت .. قلت بتثائب .. أهلين أم فادي .. أنا آسف اليوم ما عندي كليه .. لكن اسمحي لي أستحم والبس ثياب وأطلع من البيت على بال ما تنظفي وترتبي .. قالت : ولو ليش تخرج .. أبقى في غرفتك وأنا با كمل تنظيف .. وما تستحي أعتبرني مثل أختك .. قلت شو أختي وأنا هريتك من النيك ليلة الجمعة واليوم ناوي أركبك يا لبوة .. ذهبت الحمام واستحميت ثم أرتديت ملابسي .. قلت لها رايح الى مكتبة الكلية وراد بعد ساعة .. تكوني أنتي كملتي الشغل .. قالت براحتك ... فخرجت في تمام العاشرة هممت بالعودة الى الغرفة قلت اذا هي رغبانه في النيك باتستمر في الغرفة واذا مالها رغبة ستغادر الى بيتها بعد التنظيف .. عدت الى الغرفة .. فتحت الباب .. قالت : مين .. قلت : سعيد .. قالت آسفة بعدني ما كملت شغل .. كانت تنظف الحمام .. اتجهت نحوي بثوب مبلول من جراء طرطشت بعض مياه الحمام أثناء تنظيفه ، فجعل الثوب يلتصق بجسدها ، وجعلها أكثر اغراء .. قلت لها : أسمحي لي أفسخ ملابسي وأستلقي على سريري ريثما تكملي التنظيف .. قالت خذ راحتك .. ما بدك فطور .. قلت لها : فطرت في الكلية .. قالت : ما بدك شاي من أيدي .. فأنا عملت شاي في البراد .. قلت : الشاي ما في مشكلة با أشرب لي كاسة .. ذهبت فأحضرت لي كأسة شاي ومدتها لي ، فمديت يدي لأتناولها ، وبارتباك لامست أصابعي أصابع يدها ، أحسست بقشعريرة التلامس .. لا شك بأنها هي أيضا أحست بذلك .. حيث نظرت الى عيني .. وسحبتها بلطف .. قلت لها : شكرا وتسلمي .. من أيد ما نعدمها .. قالت : تسلم .. بس انشاء الله يعجبك الشاي .. قلت مستحيل شي من يد أم فادي ما يعجبني .. وعلى فكرة وجباتك تعجبني كثير ، بالرغم من أني خجول من كرمكم أنتي وأبو فادي .. قالت ولو أنته منا وفينا .. ولا أنته شايف حالك ضيف .. قلت : لا أبدا لكن معاملتكم تأسرني خجلا .. قالت : يبان من كلامك انك شاعر وفيلسوف .. أكيد بنات الكلية يسمعوا من حكيك الحلو .. قلت لها : يا أم فادي أنا خجول جدا أمام البنات ، فأنا عشت في أسرة محافظة .. قالت يبين عليك آدمي ...! قلت في قلبي بدأت ألبخ .. بدل ما أقربها وأشعرها برغبتي بدأت أسرد لها مثاليات يمكن تجعلها حذرة مني .. ليش أبعدها عني بعد أن اقتربت مني وفتحت لي المجال للحديث عن البنات .. لا شك بأنها أرادت جس نبضي بذلك .. يا للغباء ! أحست بأني أفكر بشيء .. قالت : خذ راحتك على بال ما أنظف الحمام وبعدين بدي نظف ورتب غرفة النوم .. قلت لها : براحتك .. شرعت في خلع ملابسي .. كانت تسترق النظر إلى بين الفينة والأخرى وأنا أخلع ملابسي .. من حديثها ومن منظرها كان قضيبي منتصبا يكاد يصنع خيمة كبرى عبر وزاري .. هي يبدو لاحظت ذلك .. باب الحمام مقابل للغرفة .. تركته مفتوحا .. كانت ترش الحمام بواسطة أنبوب بلاستيكي .. ثوبها يزداد تبللا والتصاقا بجسدها .. كانت تدنو أحيانا لتنظف قاع الحمام فتكون مؤخرتها باتجاهي ، وعند وقوفها تلتهم فلقتيها تلافيف ثوبها ويظل مغروسا بين فلقتيها دون أن تكلف نفسها عناء سحبه ، وكأنها قاصدة أن أرى ذلك المنظر المثير .. تكررت منها تلك الحركات .. قضيبي ازداد انتصابا .. لفتت ناحيتي .. لا شك بأنها لمحت انتصابه الباين للعيان عبر قميص النوم الذي ارتديته دون سروال داخلي .. قالت وهي مبتسمة : أحم .. أحم .. لقد أكملت تنظيف الحمام .. تسمح لي أبدأ أنظف لك غرفة النوم ...؟ قلت : اتفضلي .. يمكن اساعدك .. قالت : لا مش مشكله .. خليك على التخت على بال ما نظف ...! شرعت في تنظيف وترتيب الغرفة .. قلت لها الثوب مبلل يمكن يسبب لك مرض مع ضربة الهواء .. قالت : لا متعودة هيك ما تخاف .. أكد لها حديثي أني مركز على جسدها فتمادت بحركات اغرائية جعلتني أهيج .. دنت تحت طاولت الكمبيوتر لترتب بعض الأوراق والكتب المتناثرة .. أغرتني مؤخرتها .. ترجلت من على السرير .. قلت لها : أم فادي .. ما يصير لازم أساعدك .. اقتربت منها .. قالت : ما تتعب حالك .. واستمرت في دنوها بالرغم من احساسها باقترابي منها .. قالت : ليك ها الكتب وين بدك أحطهم .. مدت بهم الى الخلف وهي مستمرة في الدنو .. أقتربت أكثر .. فأكثر .. وأنا أقول لها أي كتب .. مدت بهم أكثر .. قالت ليك هم .. اقتربت لآخذهم من يدها الممدوة الى الخلف .. تعمدت أن يلامس طرف ذكري مؤخرتها .. ظليت ممسكا بالكتب .. وازيد من ضغطي على مؤخرتها .. قائلا : وين .. وين .. أضعها ...؟ خليني أفكر يا أم فادي وين أضعها ...؟ شعرت بأنها غير ممانعه من التصاق قضيبي بمؤخرتها .. فتجرأت .. فأمسكت بالكتب ويدها فوضعتهم على ظهرها حتى لا تشعر بتعب امتدادها وثقل الكتب .. حركت بجرأة أكبر قضيبي المنتفخ كأعمى يبحث عن طريق .. دفعته بحذر بين فلقتيها .. هي لاشك بأنها أحست بذلك .. رغبت في انهاء اللعبة .. قالت ولك أمسك الكتب وحطهم وين ما بدك .. أخذت منها الكتب ، فابتعدت قليلا عنها .. هي رفعت جسدها والتفتت ناحيتي .. نظرت الي نظرة بها من تعابير الرغبة الخجولة .. مدت نظرها باستحياء لتلاحظ ذلك المارد منتصبا .. ابتسمت .. كمن تبوح بسؤال صامت .. تقول ما هذا يا سعيد ...؟ أنا من الخجل قمت ووضعت الكتب عليه لأخفيه .. هي يبدوا انزعجت من اخفائي له .. قالت : شو سعيد بدك تظل ماسك الكتب بأيدينك ...! ما تحطهم هونيك .. أشارت الى فراغ بأعلى المكتبة .. أخذتهم من يدي فارتطمت أصابعها بقضيبي كمن ترغب في ازاحة الستار المفتعل عن ذلك المارد .. سحبت الكرسي .. صعدت عليه لتصل الى تلك الخانة من المكتبة التي بها فراغ .. وضعت الكتب في الفراغ .. أثناء رفعها لجسدها في محاولة وضع الكتب زاد جسدها بروزا وأغراء .. فبانت ساقيها الممتلئتين .. قالت : سعيد ناولني بأية الكتب المرمية على الأرض وعلى الطاولة ، بدي أحطهم هونيك .. تشير الى خانة فاضية بأعلى المكتبة على اليسار .. قلت لها : بعيد عليك .. قالت : خليني أجرب ...! مديت لها ببعض الكتب .. حولت الوصول دون جدوى وأنا استمتع مع ارتفاع جسدها في كل محاولة>قلت لها .. تسمحين لي أطلع على الكرسي واساعدك .. قالت : اتفضل ...! صعدت على الكرسي .. بالطبع تعمدت ذلك حتى التصق بها .. قالت : يمكن أضايقك .. بدك أياني أنزل .. قلت لها : لا خليك مكانك .. أستسلمت .. التصقت بها عنوة .. كنت أحمل بعض الكتب بيدي اليسرى .. حاولت عبثا أن أمدها الى اخانة الفارغة ، فأزيد الالتصاق بها .. هي أحست بقضيبي يخترق فلقتيها مع زيادة التصاقي بها .. قالت : بغنج مثير .. سعيد .. ما تحط الكتب بالخانة .. ولا ما بدك تحطهم .. قلت : يا أم فادي ماني قادر أحطهم .. ما تحاولي أنتي .. نظرت الي ومدت رقبتها تجاهي وقالت بصوت فيه غنج واثارة : هات اجرب لشوف .. أخذت الكتب من يدي ومدت يدها اليسرى في اتجاه الخانة .. ارتفع ثوبها المبلول ، ففارقت بين ساقيها محاولة منها بمد جسدها .. كانت محاولات عابثة منها ، ومتعمدة مني .. مع ارتفاعها أنزلق قضيبي بين فخذيها حتى شعرت بأنه لامس بوابة فرجها .. تأوهت من جراء ارتطام ذكري بفرجها .. قالت : سعيد .. دخيلك مش آدره أصل .. أمسكني يمكن أطيح من على الكرسي .. رمت برقبتها ناحية وجهي .. قالت : مش مش آدره .. سعيد تكفى أمسكني ... أحسست بأنها خالصة .. أمسكتها من خصرها .. ثم مددت يدي الى صدرها .. أحسست بأنها لا تلبس أي سنتيان .. فنفور ورخوة ثدييها أحسستهم بيدي .. قالت : سعيد نزلني من على الكرسي ... حملتها .. فانزلتها .. استمريت ممسكها بين يدي .. قالت خلاص سعيد .. فقت .. ما تتعب حالك .. قلت لها : كيف ..؟ أخاف تطيحي .. بدك تنامي على السرير ...؟ قالت : لا بدي أكمل تنظيف وأروح ... قلت لها : ليش أبو فادي الساعة كم يروح من العمل ...؟ قالت : لا أبو فادي اليوم ما رح يجي على الغدا لأنه سافر الصباح الى المدينة (س) وتعرف أن هذه المدينة بعيدة جدا عن هون ، وهو كمان تلفن لي وآل بأنه حيتغدى هونيك.. شريكه بالشغل عازمه على الغدا .. حديثها طمأني .. يعني يمكن تجلس معي لحد الليل .. قلت لها : ما دام كذا نظفي براحتك .. قالت : شو ما بدك أياني أروح على بيتي .. قلت لها : أنتي في بيتك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق